ستحتفل بلادنا على غرار باقى الدول الإسلامية بعيد أو ذكرى -تأويلان -المولد النبوي الشريف هذا العام نهاية الثلث الأول أو بداية الثلث الثانى من شهر نوفمبر المقبل.
لطالما مثلت إشكالية التعليم، بأبعادها المختلفة، تحديا دائما، للمجتمعات البشرية، من كل الثقافات والديانات والألسن والألوان، واستغرق البحث عن حلول لها حيزا معتبرا من انشغالات الإنسان، في أطوار مسيرته الطويلة، حيث مثلت له ظواهر الخلق في السماوات والأرض، وكوارث الطبيعة الجبارة، ثم الرسالات السماوية المتلاحقة، ثم الفتوح العسكرية، وال
لقد أصبح من الواضح جدا بأن نائب ازويرات الشيخ ولد بايه هو مرشح الرئيس ولد عبد العزيز لرئاسة البرلمان، ولذلك فلم يتم إصدار مرسوم رئاسي لاستدعاء البرلمان إلا في يوم الجمعة الموافق 5 أكتوبر ، وذلك بعد أن تأكد إقلاع الطائرة التي سيعود فيها ولد بايه إلى أرض الوطن.
كثير من الراغبين في الاستثمار في أرض المنارة والرباط، والعديد من رؤساء الدول الأوروبية والصديقة المعجبين بتجربة استقرار موريتانيا، يعترفون بأن الفضل يعود إلى حكمة الرئيس عزيز في تحقيق مقاربة موريتانية نأت بالبلاد عن استنساخ تجارب الربيع العربي المدمرة من جهة .
إن مركز تكوين العلماء في موريتانيا صرح علمي كبير، ومعلم ديني شهير، يدرّس فيه جماعةٌ من أهل العلم والفضل المقرراتِ المحضريةَ المعتمَدة في هذه البلاد، بإشراف العلامة الشيخ محمد الحسن بن الددو ـ حفظه الله ورعاه.
لقد أسدى لنا الفقر - نحن الموريتانيين – من المعروف ما لا قبل لنا بمكافأته، ولن نتنكَر للجميل مجاراة لغيرنا، وبالمناسبة أجاز العدل، والعدل "وضع الشيء في موضعه"، أجاز المنَ، إذا اتفق وأن بدر التنكر من الذي كان محلا للمعروف. فمن أيادي الفقر البيضاء علينا أن حبانا بمادة مُلونة تميز بين الأخ النَصوح المنصف، والمشاقق اللدود.
نشرت بعض الصحف والمواقع الإلكترونية في مالي والسنيغال مقالا تحدث عن إرسال كتيبة من الجيش الموريتاني إلى مدينة كيدال، حاضرة منطقة آدرار الإيفوغاس في أقصى شمال الشرق المالي، وحاول كاتب المقال أن يظهر كثيرا من الدقة في معلوماته، من خلال إعطاء تاريخ محدد لوصول الكتيبة الموريتانية إلى مدينة كيدال (ليلة 11-12 سبتمبر 2018)، وعدد سيارات
أسدل الستار على "النزال الانتخابي"الكبير و الطويل،الكبير بحسب مائة حزب سياسي المشاركة فيه و بمعيار صناديق الاقتراع الخمسة التى "تربط و تذهب رأس" القطا و الطويل لأن عددا كبيرا من الدوائر لم يحسم إلا باللجوء إلى شوط ثان.