تابعت 10 مبادرات يتظاهر أصحابها بدعم التعديلات الدستورية ويحرصون على "زومات" الكامرات .. لكنهم تحدثوا عن دعم الرئيس كما تحدثوا من قبل عن دعم حملة الكتاب وعن فوائد مشروع الأفران المحسنة وتهجين الأبقار .. طبعا تحدثوا عن دعم الرئيس واستعرضوا بعضا من إنجازاته الحقيقية والوهمية ..
حينما ترتقي المشاعر في صحراء مترامية الأطراف لا شيئ يحول بين الناظر وبين مدى الأفق البعيد يسهل أن يطلق الإنسان العنان لمشاعره وعواطفه لتجوب زفراته وأناته تلك الفضاءات الواسعة جيئة وذهابا..
خطوات قليلة تفصل المرشحين الفرنسيين، إيمانويل ماكرون، ومارين لوبان، عن قصر الإليزيه، بعد تصدرهما نتائج الدورة الأولى من الانتخابات الفرنسية أمس الأحد، وانتقلا سويًا إلى الجولة الثانية والحاسمة، المقرر إقامتها في السابع من مايو المقبل.
تذكرني المبادرات التي يتظاهر أصحابها بدعم التعديلات الدستورية بمقاربة مدير سابق للتلفزة الوطنية أيام الرئيس معاوية رد على كلام منتقديه المتعلق بعدم احترامه لآراء جمهور المشاهدين بأنه يعتبر جمهور التلفزة الوطنية شخصا واحدا هو رئيس الجمهورية وهذا "الشخص الجمهور" لم يصدر عنه أي استنكار أو توبيخ فصمته يعني القبول وانزعاجه يعني ببساط
كنا نتوقع أن يسفر التكثيف الغير مسبوق لتبادل الزيارات على أعلى المستويات بين المسؤولين الفرنسيين ونظرائهم الموريتانيين عن نتائج مادية ومعنوية ملموسة تنقل علاقات البلدين إلى مربع تحقيق المصالح المشتركة بصورة واضحة ومتوازنة ، فلا يعقل أن تكون زيارة الرئيس لفرنسا وزيارات وزراء الخارجية والمالية الفرنسيين لموريتانيا وما سبقها من وفو
نتائج أي تصويت ليست مضمونة ولا معروفة وهذه جاذبية الديمقراطية التعددية ، فأوساط "الموالاة الحملاتية" أقنعت الرئيس وكادت تقنع الرأي العام بأن تصويت 44 شيخا وشيخة أمر مؤكد وبأن العدد ربما يزيد إلى حدود 47 لكن النتائج جاءت معاكسة رغم أن التحكم في كوكبة مدجنة من الشيوخ المتواجدين بمدخل القصر الرئاسي في قاعة صغيرة أمر ممكن لكنه لم يح
كل طرق الديبلوماسية الرزينة الهادئة الفعالة تؤدي إلى الديبلوماسي أحمد ولد سيد أحمد فهو فارس مغوار لا يشق له في سوح العطاء الدبلوماسي غبار ، مشهود له بالكفاءة والنزاهة والاستقامة وبوضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ، وهو سليل أسرة بوأتها وجاهتها الاجتماعية ومكانتها العلمية والثقافية لعب أدوار موصولة ساهمت من خلالها في تأسيس وبناء الج