ذكرني الفيس بوك بهذه الخاطرة التي كتبتها قبل سنتين من الآن لأسجل وجهة نظري حول الطريقة التي تتعاطي بها معارضتنا وكثير من رواد هذا الفضاء مع الشأن العام وهي بنظري طريقة لاتخدم إنضاج رأي عام ضاغط من أجل الإصلاح و لا تعين من يتولي تسيير الأمور العامة على الإستفادة من وجهة النظر الأخري .