أعلنت وزارة الصحة عن إخضاع مشتبهَيْن بهما للفحص وأخذ عينات لإجراء تحاليل طبية عليها للتأكد من ما إذا كان المعنيان مصابين بفيروس كورونا.
وجاء الإعلان عن الحالتين في النشرة اليومية الصادرة عن وزارة الصحة مساء اليوم الأحد 12 إبريل 2020.
"بعد رصد مجموعة من المهربين يوم 10 ابريل 2020 تتحرك على الشريط الحدودي الشرقي
مع جمهورية مالي، نفذ الجيش الوطني عملية مشتركة بين القوات البرية والجوية مكنت من اعتراض مجموعة من المهربين وتدمير آلياتهم ومصادرة عتادهم
وحجز كمية معتبرة من المخدرات.
وقد اسفرت العملية عن:
وجهت اللجنة البرلمانية استدعاء للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، ووزيره الأول مولاي ولد محمد الأغظف وذلك للاستماع لهما في الملفات التي تحقق فيها بتكليف من البرلمان.
وحددت اللجنة الخميس القادم موعدا للاستماع للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
قال حسنه ولد بخريص مفوض حقوق الانسان والعمل الانساني خلال لقاء مع قناة الموريتانية ضمن حلقة "تحت الضوء"والذي تمحور حول الصفقات المشبوه حيث قال إن ماتم نشره هو بعضا من هذه الصفثات التي كانت تحترم المساطر القانونية وأن الأسعار كانت مناسبة.
أوصت كلّ من وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي ووزارة الداخلية واللامركزية ووزارة الصحة، المواطنين بتجنّب الازدحام عند الصلاة على الجنائز وأماكن العزاء، خلال الفترة الراهنة؛ مراعاة لشروط الوقاية من وباء كورونا، ومنعا لانتشار العدوى.
"لقد لاحظ البنك المركزي الموريتاني تداول بعض متصفحي الإنترنت لإشعارات ائتمان كاذبة منسوبة للمؤسسة، وتتعلق بتبرعات مزعومة للصندوق الخاص للتضامن الاجتماعي ومحاربة فيروس كورونا المستجد، وهي أفعال ترقى إلى مستوى "التزوير" و"استخدام المزور" اللذين يجرمهما القانون الموريتاني.
أعلنت وزارة الصحة الموريتانية أنها قامت حتى الآن بإجراء 258 فحصا من بينها 7 فحوص موجبة، و251 فحص جاءت نتيجته سالبة.
وقالت الوازرة في نشرتها اليومية أن فحص الأشخاص الموجودين قيد الحجر الصحي متواصل حيث تم اليوم أخذ عيّنات من 80 شخصا، ويبلغ عدد الموجودن في الحجر الصحي حاليا 1256 شخصا على عموم التراب الوطني.