
"لقد جاء التوضيح الصادر مؤخراً ليضع حداً، - كما نرجو - لمحاولات التعدي على المواد المحصنة من الدستور (28، 29 و99). وبهذا التوضيح، مهما كانت دوافعه أو مصادره، يتعزز احتمال تحقيق التناوب السلمي على السلطة في الانتخابات الرئاسية المزمع اجرائها في يونيو 2019 بإذن الله.