شهدت البلاد مؤخرا ثلاثة حوادث لإطلاق نار جزافي من اسلحة نارية أدت إلي وفيات وإصابات في لعصابه وانواكشوط ... والخشية هي أن يتحول الموضوع إلي رياضة موريتانية قتالة تؤدي في ظل انفلات المنظومات الأمنية إلي خلق آليات لتوازن الرعب والرعب المضاد.
فما ذا تنتظر الحكومة لاتخاذ اجراءات وقائية وعلاجية رادعة وغير عادية وغير تقليدية؟؟
ما ذا تنتظر لشل الأيادي الضاغطة على الزناد؟؟
ما ذا تنتظر لإسكات التقولات البذيئة الدافعة لمسلكيات غير مصنفة أخلاقيا؟؟
إذا لم تبادر الحكومة قبل نهاية عطلتها باتخاذ اجراءات رادعة وصارمة فقد يتحول قتل النفس التي حرم الله قتلها في غير حق شرعي إلي رياضة من مجرياتها شراء الدماء والذمم في مضمار الانفلات الأمني الذي لا تحمد عقباه.
أحميدوت ولد عمر على الفيسبوك
.jpg)
.gif)