أثار القرار الذي اصدرته وزراة التهذيب الوطني بمنع "الدراعة" في المؤسسات التعليمية جدلا كبيرا من طرف متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي، فقد طالب بعض المدونين الوزارة بتحسين ظروف الأساتذة والتركيز على الجوهر والمصمون وعلى طريقة التدريس والمنهجية الناجعة الصحيحة بعيدا عن متاهات لا تقدم ولا تؤخر.
وزارة الأزياء:
(لم تهتم وزارة التهذيب الوطني بتحسين ظروف الأساتذة فلا يلوح في الأفق أي تحسن بل عملت على تجاوز كل المعايير التي تعتبر تحسنا معنويا يضمن نوعا من العدالة في الترقية والتحويلات.
ولم توفر النقل الحضري ولم توفر داخليات توفر المأوى للتلاميذ القادمين من بعيد وتعمل على مجانسة فئات أجيال المستقبل.
ولم توفر زيا مدرسيا يمحو الفوارق بين أبناء المجتمع
لكنها مهتمة بأزياء الأساتذة دون التشاور معهم ودون أن توفر لهم علاوات تضمن البديل المناسب المحترم.
إنها بهذا التصرف تستحق أن تسمى ) #وزارةالأزياء
(من يظن أن أستاذا تقدم به العمر في مدينة داخلية مثلا سيلتزم بقرار معلب يتعلق بهيئته التي يعتبرها من مناطات التكليف فهو واهم جدا )
من يظن أن أستاذا تقدم به العمر في مدينة داخلية مثلا سيلتزم بقرار معلب يتعلق بهيئته التي يعتبرها من مناطات التكليف فهو واهم جدا.
صباح الخير ياقوم :
قرار وزارة التعليم بالزامية لبس لباس مدني للمدرسين قرارا سطحيا جدا وينم عن عدم وعي بالدور المنوط بالمدرس
قبل ان تهتموا بالشكل الخارجي اهتموا بالجوهر ركزوا على المصمون على طريقة التدريس على المعلومة على المنهجية.
كونوا اجيالا من المدرسين تؤمن بأن تقدم الأمم يبدء من الناشئة وان العلم هو سر تقدم الدول.
اما الحديث عن اللباس والزي فهو ترف فكرى لم نصل اليه بعد
وانا متأكد ان اكثرية مدرسينا كحال اغلبية الشعب الموريتاني يستحيل ان تتخلي عن الدراعة لان المظهر الخارجى سيبدو تلقائيا مثل خريطة افريقيا وبروز مدغشقر كدولة مستقلة عن الجسم.
وماذا ايها السادة عن المدرسات هل سوف ولماذا وهل هو فعلا لماذا كال الفايت.
ليس الجمال بأثواب تزيننا ..♥.. إن الجمال جمال العلم والأدب - علي ابن أبي طالب
الخبر
قرار منع الزِّي التقليدي في المدارس (الدراعة)
التعليق
أراه فكوجاي لاه إشتقل (قرار برعاية رباخٓٓ)
براءة اختراع تسجل لوزير التهذيب:
اكتشفت الوزارة ان سبب تذيلنا لقائمة التنافسية في التعليم هو لبس "الدراعة".فاصدرت تعميمها "بالتكباط".
خطوة نثمها اذا أتبعت بالاقتراحات التالية:
-ان يكون الزي الجديد على طريقة تومسانكرا يعني من القماش المحلي وهذا موجود بالفعل عند الإخوة الزنوج.
-ان تبنى الحجرات وتجهز لانها هي الاخري تحتاج الى زي جديد.
-ان يتم تأهيل الطاقم لأن المدرسين ضعفت مستوياتهم بشكل مخجل وبالتالي يحتاجون زيا فكريا.
-استرجاع المتسللين الي نقطة ساخنة وكذا التجار وجيش المستشارين التربويين في الإدارات الجهوية وأصحاب الوظائف الوهمية وذلك أيضا زيا ضبطيا وتنظيميا.
-إعطاء المدرس راتبا ليس كرواتب اليابانين،وإنما كخطوة يعادل رواتب نظرائهم في الدول المجاورة وذاك زيا ماديا .
-فصل التعليم الحر النظامي في الطاقم .
هذه اقتراحات شكلية والأهم هو دراسة ميدانية جادة فتعليمنا في خطر ونحن الي الهاوية بسببه.
صباحكم جدية في الإنجاز والإخلاص في العمل.
الدراعة هي كارثنا الأولى مع أنها السبب الأول في أوجاع الظهر والذراعين والعائق أمام الجدٌ في العمل ؛ ذلك أنها تسبب نوعا من الكسل ، هذا مع قبحها وانتهاء صلاحيتها وعدم تمشيها مع العصر.
#وداعاً_أيتها_الدراعة
دراعتي
ماذنبها ما أجرمت
وعمامتي
يا صاح من ذا جهلت
لم عاقبوها بالقطيعة والجفا
من ذا أعاقت عن عطاه وقيدت
مابالها أمست علينا حرمت
ألبسو الفقيات في المدارس راه الوزارة حرمت الا الدراعة ... الفقيات هم الحل
آخر خطوات اصلاح التعليم بموريتانيا المتعبة من طرف الوزارة منع الدراعة في مؤسسات التعليم .. المدرس يريد صرف علاوة تجهيزه
ملابس المدرس بنطلونا ولل دراعة ولل ملحفة لل ملكية ولل احزام ولل كيلوط وحده لن تحقق أهداف الأمة في تعليم ناجح، وتجاوز وزارة التعليم مشكلاته الأساسية إلى قضايا هامشية مثل زي الأستاذ أمر بالغ السخافة
وكان الأولى توحيد الزي المدرسي للطلاب والتلاميذ حتى يتواضع التلاميذ فلا يفخر بعضهم على بعض ولا يتكلف أبناء الفقراء زي أبناء أهل الدثور ومتعددي الأجور وملاك القصور