الرئيس العراقي الراحل صدّام حسين عبد المجيد التكريتي ولد في سنة 1937م وتوفي في سنة 2006م .
كان رئيس الجمهورية العراقية وهو أول حاكم يقصف تل أبيب الإسرائيلية براجمة الصواريخ وكان يستخدم شعارات العروبة حتى في الحروب و قال لقاضي المحكمة تتذكر لما عفيت عنك لما كان محكوم عليك بالإعدام وقال له ايضا يا علوج إحنا الموت تعلمناه في المدارس نخاف منه بعد هالشيبات !!
حينما قررت امريكا فتح سفارة بالعراق قام صدام حسين بتسمية الشارع المقابل للسفارة بشارع فلسطين ليجبر الأمريكان على كتابة اسم فلسطين في مراسلاتهم من و إلى السفارة كما قام بتسمية الشارع الذي يقع خلف السفارة الامريكية بشارع القدس .
صدام حسين قبل إعدامه سأله الضابط الاميركي عن أخر مطالبه فقال له "أريد المعطف الذي كنت أرتديه " !!
قال له طلبك مجاب ولكـن أخبرنى لماذا ؟؟
فرد صدام "الجو في العراق عند الفجر يكون بارداً.. ولا أريد أن أرتجف فيعتقد شعبي أن قائدهم يرتجف خوف من الموت".
وقال مقولته الشهيرة للحكام العرب " انا ستعدمني امريكا .. اما انتم ستعدمكم شعوبكم".
وفيما يلي اشهر 20 قول للرئيس العراقي الراحل صدام حسين:
1: نحن متواضعون بدون ضعف وأقوياء بلا غرور.
2: إن قوة الحق عندما تجابه الباطل والانحراف تتحول إلى طاقة فعل هائلة.
3: أعداء أعدائي أصدقائي.
4: ما يهمني هو أن تبقى الأمة رافعة رأسها لا تنحني أمام الصهاينة.
5: إذا خانتك قيم المبادئ فحاول ألا تخونك قيم الرجولة.
6: اعتمد الرجال الذين لا يترددون أمام واجبات صعبة، تبدو لك، لأول وهلة، أنها أعلى من قدراتهم، وليس أولئك الذين يختارون منها ما هو أقل من قدراتهم.
7: لقد كنت صادقاً في معاداتي للصهيونية ومخلصاً في التصدي للأمريكان ولكنني قصّرت في فهم الصحوة الإسلامية وتقريب الإسلاميين، تماماً كما قصّروا هم في فهمي واستيعابي لمصلحة المشروع الإسلامي الكبير. ولقد أدركت الآن، ولكن بعد فوات الأوأن، بأنهم هم الوحيدون القادرون على لجم المشروع الصهيوني لو اتيحت لهم أجواء العمل الحقيقي وإمكاناته ولات ساعة مندم.
8: اجعل عدوك أمام عينك واسبقه، ولا تدعه خلف ظهرك.
9: أقول للحكام العرب والمسلمين الذين فيهم بقية باقية من شرف وغيرة وإيمان، ودع عنك العملاء والمتصهينين والمتأمركين: إن العدو الأنكلو–صهيو-أميريكي كما ترون يستهدف الأمة كلها، حكاماً وشعوباً، ديناً وقيم ومباديء وأخلاق وثروات.. إلى آخره: فمتى تصحون على هذه الحقيقة فترصّون الصفوف وتنبذون الخلافات وتدعّمون الوحدة الوطنية وتطلقون الحريّات العامة وتمزّقون قوأنين الطوارئ التي مضى على تطبيقها في بعض دولكم قرابة نصف قرن.
10: أعلم بأنّه ليس هناك ما هو أفضل من تجديد الأمل في النصر.. وأن في العلاقة الإنسانية بين الرئيس والمرؤوس ما يحيي التفاؤل في النفس، ويعطيها الثبات، للمضي في طريقها، في ظروف حرب أو صراع، تكون الغلبة فيه للمطاولة والصبر والعزيمة.
11: المبادىء ليست سبيل الحياة لترتقي حسب، وأنما هي تاجها.. فلا تهبط بالمبادىء إلى مستوى وسائل متدنية، ولا تدعها معلقة من غير سند يعطيها الحيوية، وقدرة التجديد بصلتها بالحياة.
12: احذر من نفسك قبل عدوك، وانتبه إلى صديقك قبل خصمك.
13: العقاب، سواء كان عقاب القانون أو العائلة، هو خط الدفاع الاخير والحاسم.
14: كثير من الناس يردعهم الخوف فينافقون المسؤول دون اقتناع به.
15: اذا لم تقصد الذهاب في الصراع إلى كامل المدى، عليك أن تبصر خصمك بعواقب الأمور، عندما يكون قصدك أن تتفادى الصراع معه.
16: اذا ما قررت أن تصطرع مع عدوك، فاظهره على حقيقته كمعتد، ولتكن الضربة الكبيرة منك، والضربة الحاسمة لك.
17: لا تستفز الافعى قبل أن تبيت النية والقدرة على قطع رأسها.. ولن يفيدك القول أنك لم تبتدئ إن هي فاجأتك بالهجوم عليك، واعد لكل حال ما يستوجب، وتوكل على الله.
18: لسان الناس كتاب على الارض، فلا تهمل قراءته، ولا تصدق كل ما تقرأه فيه.
19: عندما لا تحضر ميدان العمل لسبب مسوغ، لا تدع ظلك يغيب عن المكان، أو لا يكون صوتك مسموعاً.
20: لا تقرّب اليك من يظنك تحتقره.