تشهد العاصمة الموريتانية انواكشوط وبعض المناطق الداخلية اليوم ويوم أمس موجات كثيفة من الأتربة والغبار التي تؤثر على المواطنين الذين وصفوها بغيير الصحية حيث يرى معظم من قابلناهم من المواطنين أن سبب الحمى المتفشية في انواكشوط بسبب هذه الغبار التي تحمل الجراثيم القاتلة من الأوساخ والبرك المائية المنتشرة في العاصمة انواكشوط.
من جهة أخرى طالب البعض من الدولة معرفة ما إذا كانت هذه الأتربة والغبار تشكل ضررا بيئي وصحي لافتين إلى أن هذه الغبار تنفث كميات كبيرة من الأدخنة والأتربة قد تشكل خطرًا بيئيًّا وصحيًّا على سكان بالعاصمة.