مع انخفاض سعر البترول في الأسواق العالمية حيث وصل إلي أدني مستوي له منذ العام 2009 فقد وصل سعر البرميل يوم أمس إلي 65,84 في بورصة نيويورك أي ما يُعادل 19159,4 أوقية بحيث يكون اللتر الواحد بـ 120,3 أوقية، ويرى المحللون أن اسعار النفط في انخفاض مستمر.
وإذا استقر سعره عند هذا المستوي هل سيؤثر ذالك علي اسعار المحروقات الصاروخية في موريتانيا أم سيظل المتنفذون يضاعفون أرباحهم على حساب المواطنين البسطاء؟
لمذا لا تتدخل الدولة وتعالج مشكل المحروقات التي تتضاعف يوما بعد يوم ويروح ضحيتها المواطن العادي؟
لما ذا لا تعفى المحروقات من الضرائب إن لم يتم دعمها كما هو حال محروقات تازيازت و MSM والشركة الصينية في نواذيبو من الضرائب؟
لما ذا لا نقتدي بالدول المجاورة التي انخفض سعر المحروقات فيها منذ عدة أشهر؟
نقلا عن صفحة الزكيل عبد الله محمدو على الفيسبوك وللمشاهدة اضغط هنا