أوفد الرئيس محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم وفداً رفيع المستوى يضم الوزير الاول يحيى ولد حدمين و مدير ديوانه احمد ولد باهية حيث نقل التعازي القلبية لأسرة الفقيد أحمد ولد الطالب رحمه الله و نقلوا رسالة تؤكد وقوفه التام مع الاسرة مشيرا إلى أن فاجعة فقدان إبنه المرحوم أحمدو ولد عبد العزيز لا تختلف عن فاجعته اليوم في المرحوم أحمد و خلص إلى أن ظروف سفره خارج العاصمة قد تمنعه من مشاركة الاسرة قي مراسيم العزاء لكنه مع ذلك يبقى حاضرا معهم بقلبه.
وبدورهم شكر أفراد اسرة اهل الطالب الكريمة الرئيس على العناية التي احاط بها الفقيد و وفائه بتعهداته التي جاءت كلها طبقا لما إلتزم به دون نقص او تأخير
جدير بالذكر أن رئيس الحزب الحاكم الاستاذ سيدي محمد ولد محم شارك في الصلاة على جنازته و حضر مراسيم دفنه رحمه الله و أسكنه فسيح جناته.