اجتمع مجلس الوزراء اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط تحت رئاسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.
ويأتي الاجتماع وسط إشاعات وتسريبات وتوقعات تجمع كلها على حدوث تعديل وزاري جزيئ مطلع الأسبوع كما أنها تجمع كذلك على مغادرة وزير المالية تيام جمبار الذي يشهد قطاعه تحقيقات مع اشخاص متهمين بتجاوزات مالية بدأت إحالتهم إلي العدالة.
ولا يتسبعد أن يطال التعديل 6 وزارات أخري من بينها وزارات السيادة.