بعد مقاله المثير عن العلامة محمد الحسن ولد الددو أصبح الصحفي سيدي محمد ولد أبه اضحوكة على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك من بين تلك التدوينات منشره المدون الكبير الطيب ديدي في تدوينة اليوم هذا نصه:
"كل يوم بعد يوم "ايفشك" هذا العالم الازركْ، لأول مرة يكتشفون أن احمد حمزة يركَص، ويتوقعون ممن يتقاضي 150 ألف أوقية كعقدوي من إذاعة محمد الشيخ ولد الشيخ سيدي محمد و 199 ألف أوقية من ديوان الرئيس بقرار من أستاذ أستاذه اسلكو ولد ايزيدبيه أن يشبه لكم الشيخ الددو بيوسف عليه السلام..."
لن تتوقعوا ممن تناوم ثلاث مرات عن اللصوص الذين اعتدوا على منزله المشيد في دار النعيم من ريع مقالات سب الشيخ الددو، فمع كل اعتداء يحمل ولد أبه 'علافته' مطالبا بالعون والمساعدة، قبل أن يعود إلى جهازه المترهل فيكتب مقالا عن استتباب الأمن وعن المعارضة التي تروج للفتنة.
ألا في الفتنة سقطوا".