تداول نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأفراد من الشرطة وهم يدفعون سيارتهم بأيديهم بعيد تفريق وقفة احتجاجية لنشطاء "ماني شاري كازوال" في العاصمة الاقتصادية انواذيبو.
الصورة التي تم انتشارها على مواقع التواصل الاجتماعية أثارت الكثير من التعاليق ، حيث علق عليها المدون والاعلامي المقيم في انواذيبو محمد ولد جبريل على صفحته على الفيسبوك قائلا: " الشرطة بعد تفريقها لخلطت "مانهم شاريين كازوال " واعتقال قادتها قررت المشاركة بطريقتهم الخاصة حيث قرروا دفع "بوس" السيارة دون الحاجة إلى كازوال. وهو ما اعتبر انضماما لشباب الحملة".
فيما علق المدون يحفظ ولد الشيخ على الصورة بقوله: "طريقة ذكية لكن الحكومة لا تولي لذلك بالا".
في ما علق عمر أحمد ولد الداه قائلا إنه على الشرطة أن تشتري كازوال وباترية و دمرير يكانهم ماتلاو ابوسو وتتهم ههههههه اينك يا الشرطة.. !!!
وتشهد العاصمة الاقتصادية انواذيبو وقفة احتجاجية مساء كل ثلثاء من كل أسبوع أما العاصمة انواكشوط فتنظم الوقفة بها عادة مساء أربعاء.