هكذا اصطف سكان قرية كنينكوم قرب سيلبابي على الطريق العام حين علموا أن الشيخ الددو في طريقه إلى سيلبابي فجمعوا كل أطفالهم واصطفوا على جانب الطريق وحين مر عليهم الشيخ كاد أن يتجاوزهم لعدم علمه بالاستقبال لكنه رجع وصافحهم ودعا لهم وتأثر بحفاوتهم واستمع الشيخ إلى حناجر الصغار وهي تهتف بالنشيد الوطني بكل روعة وانتظام قبل أن يواصل سيره إلى مدينة سيلبابي
كان مشهدا مؤثرا ومبهرا أخذ مني شخصيا كل مأخذ ولولا أننى كنت شاهد عيان ما صدقت أن شيئا كهذا يمكن أن يحدث دون ترتيب
بارك الله في الشيخ ونفع به وشكر الله لأهل كيديماغا حفاوتهم وتكريمهم للعلم وأهله
من صفحة الزميل محمد فال على الفيس بوك
.jpg)
.gif)