حتى لا أكون شيطانا أخرس : أعلن تضامني التام مع مجموعة الشباب التي استغنت التلفزة الموريتانية عن خدماتها مؤخرا .. هؤلاء مجموعة من الذين عاشوا اكثر من سنة في الوهم .. كانوا عصارة متسابقين بلغوا الألف .. نجحوا دون واسطة او تدخل .. منهم من قدم للتلفزة ما لم يقدمه لها الكثير من المدللين اصحاب (شهادات الميلاد) ... سنة من العطاء ليكتشف أصحابها أنهم كانوا يعلكون الهواء وأنهم كانوا ضحية للشعارات الصفراء. تضامني الكامل معكم .. وأشعر بقهركم ..
نقلا عن صفحة الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله