أثارت قناة شنقيط الفضائية سيلا من التدوينات بعد نشرها لمسلسلات وأفلام اعتبرها البعض دخيلة على المجتمع وعلى عادته.
حيث كتب عبد الله محمدو قناة شنقيط الفضائية تلجأ إلي البحث عن المتابعين بعرض الأفلام الهندية والتركية والفرنسية التي تخدش الحياء العام وتسقط المجتمع في غياهيب الانحلال الاخلاقي والرذيلة.
قبلات وحضن ساخنة مشاهد غرامية وإيباحية قصص حب غربية وكأنك في بلاد ياجوج وما جوج.
أين الهابا في متابعة هذه القنوات ومثل هذه الرسالة الخبيثة التي بدأ خط القناة التحريري ينتهجها ربما لقلة البرامج المفيدة.
أنصح القائمين على القناة بإغلاقها إذا لم يجدوا ما يقدموا غير مثل تلك المسلسلات في فضاء شنقيط الذي عرف عبر التاريخ بعفته وترفعه عن السقط في الخبائث.
قبل منتصف الليل تتحول بوصلة القناة في اتجاه أفلام ومسلسلات مدبلجة كان على قناة أخرى أن تنشرها وأن لا تكون شنقيط التي على ما يبدوا ليس لها حظ من اسمها على الأقل.
فما كتب باب أحمد محمد هي قناة المبادرات وظرك فالسة ماهم خالكين اوتسعى لجلب سوق اﻹعلانات عن طريق هذا الخط البايخ صراحة.