قال الأمين الدائم للمجلس الأعلى للدولة السابق، العقيد المتقاعد أحمد ولد بايه، في قناة الوطنية حول "تناقض مواد الدستور" حيث يتجلى التناقض في المادة 2 والمادة 28 و 29 ، وكشف ولد بايه عن تفكير حزبه (الحضارة والتنمية) إجراء أيام تشاورية للمطالبة بتغيير مواد في الدستور لأنها ضرورية ولا بد منها.
هذا ويعتبر ولد بيه من القادة العسكريين الذين ساندوا الرئيس محمد ولد عبد العزيز في انقلاب 2008 قبل أن يقيله من منصبه كوالي لولاية تيرس الزمور على خلفية أحداث ازويرات 2013.