أفادت مصادر صحفية محلية في ولاية لعصابة أن سكان لعصابه والحوض الغربى يتوافدون هذه الأيام على منطقة جبلية ببلدية الصفا التابعة لمقاطعة تامشكط من أجل البحث عن الأحجار الكريمة التي اكتشفها السكان هناك.
وحسب المصادر فإن سكان تلك المناطق اقتنعوا بوجود الأحجار النفيسة وأرسلوا بعضها للعاصمة من أجل التأكد من نوعيتها ومدى جودتها.
وكانت حمى الذهب قد انتشرت خلال الأيام الماضية في المناطق الشمالية تاركة فوضى وشائعات ، لينتقل بعض السكان للبحث عن معدن آخر لا يقل أهمية عن الذهب هو الماس.