تتسارع الأحداث ويتحول وزير النفط والطاقة السابق شكيب خليل من متابع قضائيا على ذمة قضايا فساد إلي مرشح قوي لخلافة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي ظل شكيب أحد أركان معسكره.
الخطوة الأولى على طريق الرئاسة بدأت بتبرئة الوزير السابق من تهم الفساد ومن مواقفه المعلنة حول قضايا كبيرة كمستقبل العلاقات مع فرنسا ومآلات قضية الصحراء وترتيب الأوليات الجزائرية.
ويبدو أن شكيب خليل أصبح بين عشية وضحاها الرجل الأوفر حظا في خلافة عبد العزيز بوتفليقة وقيادة الجزائر في المرحلة القادمة.