أفادت مصادر خاصة أن شركة كنروس تازيازت نصبت أجهزة تشويش بالقرب من المناطق التي تم اكتشاف الذهب السطحي فيها والتي تداعى لها المواطنون طيلة الأسابيع الماضية.
وحسب المصادر فإن الشركة استقدمت أجهزة تشوش على المكالمات الهاتفية من اجهزة الثريا وعلى أجهزة التنقيب مما أثار سخطا شديدا في صفوف المنقبين عن الذهب.
يذكر أن حوالي 16 ألف مواطن موريتاني انتقلوا إلي صحاري تازيازت بحثا عن الذهب بعد أن تم اكتشافه منذ عدة اسابيع.