تتحدث مصادر صحفية في انواكشوط عن قرب انفراج أزمة الشيوخ وعن تعديل وزاري تصفه بالفني يستهدف قطاعات بعينها.
ولا تستبعد مصادر متابعة أن يستهدف التعديل تفعيل آليات تحضير القمة العربية وتسريع وتائر تحضير الحوار المرتقب الذي ينتظر أن يلتئم قبل نهاية شهر يونيو ويشرع في تطبيق مخرجاته فور انتهاء القمة العربية.