اهتم رواد مواقع التواصل الاجتماعي بما شهدته جلسات لجنة الإصلاحات الدستورية ضمن جلسات لجان "الحوار الوطني الشامل" من حوارات ساخنة ، وكذالك تصريحات القيادي فى حزب الحراك الشبابي طارق ولد نوح والذي طلب فيها بتتويج الرئيس محمد ولد عبد العزيز ملكا وبدر ولد عبد العزيز وليا للعهد كما حظيت تصريات القيادى بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ختار ولد الشيخ أحمد بالكثير من التعليقات الساخرة حيث اعتبر أن الدستور الحالى دستور صاغته قوى أخرى، وأستفتت عليه الشعب فى ظروف الجميع يعرفها، وليس ملزما لكل الأطراف.
وأضاف إن القوى السياسية المشاركة فى الحوار تخطط لوضع أسس جديدة للتأسيس، والشعب له الحق فى اختيار شكل النظام الذى يريد، والمأموريات التى يريد، وليس من حق آخرين أن يصادروا آراء الفاعلين فيه أو يلزموه بتصورات وأحلام آخرين.