المشهد الأول: طائرات أمريكية تسقط أسلحه فوق مناطق يسيطر عليها تنظيم داعش
المشهد الثاني : طائرة معاذ تراقب المشهد وعلي وجه السرعه ترسل الطائرة الأردنية اشاره بذلك
المشهد الثالث : أوامر بإسقاط الطائرة الأردنية علي الفور بعد إلتقاط الإشارة التي أرسلها معاذ لقيادته بعملية إسقاط الأسلحه
المشهد الرابع : نهار ..شرح للمشهد
إعدام الطيار معاذ، جاء باحترافية عالية في مشهد لا يمكن إدارته وإنتاجه بمعرفة مجموعه من الرعاع التي لاتعرف سوي الذبح بالسكين ولايمكنها إخراجه بهذا الشكل المحترف إلا إن توفرت جميع الإمكانات التقنية من أجهزة وأفراد محترفون بالإخراج التلفزيوني والسينمائي.
والغريب في المشهد الكبير أيضا أن هذا العمل الهليودي تم تصويره في وضح النهار والذين يعملون في السينما والتليفزيون يعلمون تماما مثل هكذا عمل عادة ما يحتاج الى ساعات طويله أو أيام من التصوير المتواصل ليخرج بهذا الشكل الذي رآه العالم وأجمع علي استحالة تصديق ان داعش من قامت بتصويره ، كما أنّ الإرهابيين المحيطين بالمكان الذي تم فيه الفيلم الهليودي لايختلفون كثيرا عن القوات الخاصة لحلف الناتو ، ( لبسهم) (قفتهم) (طريقة حملهم للسلاح) (تناغم اجسادهم) كأنهم في جيش نظامي منضبط وليس تنظيم ارهابيا جاء من كل مجارير الكرة الارضية.
المشهد الخامس :
الأقمار الصناعية التجسسية العسكرية الأمريكية والإسرائيلية التي لاتغيب عن تلك البقعة من الأرض العربية لم تلتقط أي صور أو تحركات لهذا الحشد الكبير من الممثلين والمخرجين والمنتجين والتقنيين الداعشيين.
المشهد السادس : انزال الستار علي نهاية الروايه علي دعم معنوي عالمي ودعم مادي عربي لقوات التحالف التي تقودها أمريكا بأن تتعربد في منطقتنا العربية بحجة محاربة الإرهاب
الصاله تعج بالتصفيق بالطبع لأن الجمهور بالكامل عربيا يتمتع بكل جينات الغباء.