أفادت مصادر صحفية متابعة أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز سيلقى خطابا فى عاصمة ولاية تكانت سيتضمن ردودا قوية على المعارضة الرافضة للحوار.
وحسب المصادر فإن مخرجات الحوار ستكون محور الخطاب الرئيسي ، إضافة إلى تأكيد الرئيس احترامه للدستور ورفضه التام لتغيير المواد التي تخدم الأفراد ، ويتوقع أن يثمن الرئيس دور المقاومة وتصدر عنه إشارات إيجابية نحو أبطالها وخاصة بكار ولد أسويد أحمد وسيدي ولد مولاي الزين.
الجدير بالذكر أن زيارة الرئيس لولاية تكانت ستبدأ يوم الاثنين 14 نوفمبر 2016 وتستمر أربعة أيام حيث تنتهى يوم 17 نوفمبر 2016.