رغم أن طرح أطر تجكجه خلال لقائهم بالرئيس مساء الاثنين 14 نوفمبر 2016 كان موضوعيا ومحليا في معظمه وكان مشرفا فى ما يتعلق بمشاركة النساء.
إلا أن أحدهم غرد خارج السرب وطالب الرئيس بالبقاء لمدة 3 مأموريات قادمة تلد كلا منها اثنتان وهو ما يعني المطالبة بتسع مأموريات أي لمدة 45 سنة أي لغاية 2061 ميلادية.
واللافت أن مُطالب تجكجه رفع السقف لفلك يصعب على "مصفقي" الولايات الأخرى تجاوزه ، لكننا نحسن الظن بمصفقي اترارزه والحوضين ولعصابه وآدرار وإنشيري فلهم باع طويل فى الأرقام القياسية العبثية التي تنقل موريتانيا إلى خارج إكرهات الزمن الطبيعي المتعلقة بالتداول والتناوب ، ومن يدري فقد تكون خطرات إطار تجكجه أولى إرهاصات الجمهورية الثالثة التي يعد بها ممتهنو سياسة مواكبة الأنظمة أيا كانت نزواتها.
أحميدوت ولد أعمر