
تناقل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تجمع كلا من السفير الأمريكي فى انواكشوط والسجين السابق فى اغونتنمو محمد ولد صلاحي.
وقد أثارت الصورة الكثير من التعاليق والاستغراب حيث تسائل البعض عن ما الذي بإمكانه أن يجمع السجين والجلاد؟
فيما اعتبر البعض أن السفير حل ضيفا على أسرة أهل صلاحي وأنهم لم يقوموا سوى بالواجب للضيوف.
بنما رأى البعض صورة السفير وهو مرتاح فى ضواحي انواكشوط دليلا على أمن واستقرار البلاد فى رد على تحذيرات السفارة الأمريكية الأخيرة.