أثار خبر تعرض السفيرة الموريتانية فى باريس عيشة بنت امحيحم لعملية سرقة فى حافلة وفقدانها لهاتفها المحمول الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي حيث كتب:
عبد الله محمدو: على الحكومة الموريتانية أن تصدر بيانا تطالب فيه رعاياها فى فرنسا بتوخي الحذر بعد تعرض السفيرة الموريتانية في باريس عيشة بنت امحيحم لعملية سرقت فقدت على إثرها هاتفها المحمول وذلك أثناء تنقلها في باريس على متن حافلة للنقل العام.
الجدير بالذكر أن الهاتف يحتوى على معلومات حساسة للغاية منها حسابات السفارة ومحادثات مع الرئيس ولد عبد العزيز وزوجته السيدة الأولى في موريتانيا صديقة السفيرة المقربة.
محمد يحي ولد سيدي: لو كان السفير الفرنسي هو الذي تعرض للسرقة ما ذا سيحدث؟