نشر السفير والكاتب القيادي في الحزب الحاكم المختار ولد داهي على صفحته على الفيسبوك تدوينة هذا نصها:
"صورة الآن من مهرجان "بشائر لعصابة" انتبذت لنفسي مكانا قصيا بالخيمة الكبري (خيمة القمة العربية) مع بسطاء المدعوين و تركت زحام قاعة قصر المؤتمرات "للآخرين".
الواقع أن السفير المختار ولد داهي عمل بجهد موصول لانجاح التظاهرة ، ودوره في انجاحها كان أكبر بكثير من أدوار من تسنموا منصة الخطابة ولعله آثر الأفعال بدل الأقوال وهذا اجتهاد يجب أن تقيس عليه الموالاة إذا كانت جادة في انجاح الاستفتاء.
نقلا عن صفة المدون عبد الله محمدو على الفيسبوك https://www.facebook.com/dedehmed