
تشهد عاصمة ولاية إنشيري حراكا سياسيا كبيرا حيث يقود حملة الإصلاحات الدستورية الدكتور إسلكو ولد إزيد بيه وزير الخارجية والتعاون بنجاح في عاصمة الولاية والمقاطعات التابعة لها.
وقد استقطبت الحملة على مستوي ولاية إنشيري حتى اﻵن حركات شبابية فاعلة من حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" من بينهم المستشار الثقافي للحزب على مستوي الولاية بدباله ولد البخاري كما أعلنت مجموعة أخر من حزب التحالف الشعبي التقدمي App انضمامها لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز واستعدادها للمساهمة في انجاح الاصلاحات الدستورية.
ويرى مراقبون أن الدكتور إسلكو ولد إزيد بيه وحد صفوف ساكنة إنشيري على دعم التعديلات الدستورية ووضع بصمة سياسية خاصة على الحملة في ولاية إنشيري.