ما دامت هناك أمهات عمال وزوجاتهم وبناتهم منذ شهرلا دخل لهن والله أعلم بحالهن، هناك نساء محاصرات فى قرى لاماء ولا تموين ولا مواصلات، هناك أم للجميع نقلت بلدا من دار اليتم إلى مصاف الدول المعدنية فتنكر لها وأستهتر بها وبأبنائها وتركها تهوى فى مهاوي الردى!
ولكني سأخلد العيد بطريقة أخرى وأطلب من كل من يحب تقديم تبريكات للمرأة أن يشاركها فى تخليد عيدها ضد الظلم والتهميش وذلك بالمشاركة بالوقفة التضامنية يوم الإثنين الساعة 11عشر أمام وزارة النفط قرب كارفور صباح.
نقلا عن صفحة خدجة سيدينا على الفيسبوك