يتواصل اضراب عمال اسنيم وتتضاعف أضراره الجانبية الاجتماعية والاقتصادية، وتفيد مصادر متابعة أن الدولة بعد أن وصلت مفاوضاتها مع العمال لطريق مسدود عادت فحركت وجهاء محليين ومنتخبين من بينهم عقيد سابق ودفعتهم للتفاوض مع العمال لإيجاد حل مقبول يقضي باستلام الرواتب وإعادة المفصولين والعودة الفورية للعمل ومواصلة التفاوض على باقي النقاط المطلبية.
وتفيد مصادر متابعة أن نهاية النفق باتت في الأفق وأن العمال يحاولون إيجاد ضمانات لجدية المفاوضات التي تبدأ بعد استئناف العمل.