يجري ابراهيم ولد الدرويش الملقب بإبراهيم حكيم وزير الخارجية الصحراوي السابق العائد إلي المغرب منذ عقد من الزمن اتصالات مكثفة مع جهات موريتانية لحلحلة قضية صديقه أحمد ولد مكي رئيس موريس بنك القابع في السجن منذ فترة.
ويتوقع أن تتمخض الجهود عن دفع الضمانة وعن حرية مؤقتة تمكن ولد مكي من لملمة ملفاته وإيجاد حلول مع السلطات الموريتانية.
تجدر الإشارة إلي أن أحمد ولد مكي هو أحد أبرز رجال الأعمال الموريتانيين الفاعلين على مدي 50 سنة في كل قطاعات الاقتصاد الوطني.