أثارت صور المرشحين جدلًا وسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي فقد تداول نشطاء صورة لمرشح بعد إقدامه على أخذ صورة للرئيس ومعالجتها بالفوتوشوب وإزالة وجه الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ووضع وجهه مكانه، فيما أزال آخرون وجوه مشاهير وفنانين عالميين وعارضي أزياء ووضعوا وجوههم مكانهم، ولم يكلفوا أنفسهم حتى شراء بدلة والتقاط صورة، وتم ذلك بإشراف وكالات دعاية عديمة الخبرة في الدعاية الانتخابية، وفق متابعين وناشطين.
كما لجأت أغلب المترشحات إلى نشر صور دعائية لصورهن في غرف النوم أو في المنزل سبق ونشرنها على تطبيق "سناب شات" وهي صور "رومانسية أو عائلية" لا تليق بالتنافس الانتخابي، بحسب النشطاء.