نقل النائب البرلماني المنتخب ورئيس رابطة العمد الموريتانيين سابقا الشيخ ولد بايه إلى فرنسا للعلاج.
وأجرى ولد بايه بعض الفحوص بالمستشفي العسكري بنواكشوط ، ونشر على صفحته على الفيس بوك أنه تعرض لحادث سيرعنيف.
ونقل ولد بايه إلى العاصمة نواكشوط وكان مدير المستشفي في استقباله كما دخل من البوابة الخاصة بكبار المسؤولين ، كما نشر لاحقا مستشار بالرئاسة صور معه رفقة القائد المساعد لأركان الجيوش ورئيس الحزب الحاكم.
ويعد ولد بايه جاليا أحد أهم رموز السلطة بموريتانيا ، ويجري العمل على انتخابه رئيسا للبرلمان الجديد ، ويتمتع بعلاقات خاصة مع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وهو صديقه الشخصي.