أثارت تدوينة لوزير الخارجية الموريتاني السابق إسلكو ولد إزيد بيه موجة من التعليق الساخرة بعد تدوينة له علي صفحته علي الفيسبوك وصفها بعض النشطاء بالساقطة والتي لا تليق بمستوي الوزير والسفير الحالي في بريطانيا، التدويتة تم تناقلها علي نطاق واسع وأثارت الكثير من الجدل.
وفيما يلي نص التدوينة:
"الفقاعة الإعلامية الافتراضية للقوى الظلامية مذكوره فاگعها هاك حابوس تعدد وتنوع المبادرات الداعمه لمرشح الحصيلة التسييرية المشرفة للعشرية الأخيرة، مرشح الوسطية السياسية، السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد، رفيق درب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز. اللي منكم يعرف حد من عناصر "الفقاعه" ما شين عندي إگولو اعلنو امونكلو إوسع أخلاگو بيه اللي النزال السياسي الرئاسي ابروگو ألا بالسيف يخايلو، وينصحو فم بيگول لفصيلو السياسي اعلن ذخيرة "بوسوير" التجريحي المتقادم اللي امتحاذي امعاهَ الفصيل -افمخازن "الربيع" المتهالكه، اعْلِيهْ بالماره- لا إفرط فيها عند اتراشيم...
ولا ينس إفسر للفصيل اعل ان العجز التعبوي الميداني والقلق "النفسي-الاقتراعي" المبكر اللي يترتب اعْلِيهْ، ادواهم حگ حگ ألا حد "يكرد شجاعتو بيديه اثنتين" و يتوكل اعل المولى عز وجل وينضم لصف مرشح إجماع البيت الموريتاني، مرشح الأمن والأمان والتقدم لكل الموريتانيين".
نقلا عن صفحة السفير على الفيسبوك