أنهى الشعب الجزائري اليوم بيسر يحسد عليه وصبر يغبط عليه مرحلة الحاكم باسم بوتفليقه.
عاش الشعب الجزائري ثماني سنوات محكوما باسم الرئيس وكان يراقب بصبر واحترام للرجل الذي كان ، ويرقب باسي كيف تتوالد العصابة المفسدة من حوله وكيف تحكم باسمه ،كان الشعب صبورا بحساب تراث الرجل علي ميراث الرجل.
بوتفليقه المجاهد ،سي عبد القادر ، محرر الجزائر ، صانع السلام والوئام الوطني حكم عهدتين وانتهى ، وحكم باسمه في اثنينن أخريين ليس له عليهما من سبيل.
حدثني محي الدين اعميمور على طريق انواذيبو ابان مشاركته في قمة الجامعة العربية بنواكشوط لقد فقدنا بكل اسي بمرض الرئيس قوته التوجيهية وحيويته الثورية بل ومرضت بمرضه البلاد وما كان لها ان تمرض بوعكة رجل
حفظ الله الجزائر وشعب الجزائر