أثار الإعلان عن عشاء خيري في فرنسا لجمع تبرعات لصالح مركز تكوين العلماء جدلا كبيرا في فرنسا وصل إلى مجلس الشيوخ الفرنسي حيث طالب أعضاء في المجلس بمنع إقامة النشاط معتبرين أن المركز- الذي يديره الشيخ محمد الحسن الددو- مغلق من قبل الحكومة الموريتانية لنشره أفكارا متطرفة حسب وصف بعض الشيوخ.
وزير الداخلية الفرنسية قالت في ردها على مطالبة بعض الشيوخ إن مثل هذه الأنشطة في فرنسا لا يحتاج إلى ترخيص، لكننا نظل يقظين للتدخل عندما يكون هناك ما نعتبره تهديدا للنظام العام.