وصف الرئيس محمد ولد عبد العزيز خلال مؤتمره الصحفي مساء الثلاثاء ما بات معروفا بتسجيلات أكرا بأنه فبركة وتحايل من محتال عراقي هاتفه في 2005 وادعي على ما يفهم من سياق الحديث أنه كافل أيتام تقطعت به السبل ويريد مساعدة، لم يفصح الرئيس عن نوعها وألمح إلي أنه في ذلك الوقت لم يكن قد أصبح بعد رئيسا للجمهورية.