اللجنة المكلفة بالشفافية المالية في الحياة العامة؛ تلك الهيئة التي سمعت بها لأول مرة وآخر مرة من خلال تدوينة لأحد أهم وزراء العهد البائد.
أرجو أن نسمع عنها مرة أخرى فقد اتضح أن التوقيعات والأوراق والدنانير العمومية تطايرت في وقت تصريف الأعمال وليس في وقت التسيير.
وليس من العدل أن يكون عزيز هو وحده المتهم. وزراء التدوين والتغريد والتصريح والشفافية هذه فرصتهم ليرونا كيف تعاملوا في الوقت بدل الضائع مع أماناتنا.