أعلنت رئاسة الجمعية الوطنية الفرنسية، اليوم السبت، توقيف الأنشطة البرلمانية، بعد تسجيل ثلاث إصابات في الجمعية بفيروس كورونا المستجد، شملت موظفًا ونائبيّن في الجميعة.
وذكرت رئاسة الجمعية في بيان لها، أن الإصابة الجديدة تخص نائبًا يرقد حاليًا في المستشفى.
وأضافت الجمعية، أن الجهات الصحية تتولى حالياً فحص ستة أشخاص، خمسة نواب وموظف.
وأشار البيان أن الجمعية ستوقف أعمالها البرلمانية من الـ 9 حتى الـ 22 من مارس الجاري.
ووصلت أعداد المصابين بفيروس كورونا حتى الآن في فرنسا، 613 شخصا، و 16 حالة وفاة.