تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لوزير الصحة نذير ولد حامد رفقة مستشاره المكلف بالاعلام في أجواء خريف لبراكنه.
صورة الوزير تم تداولها على نطاق واسع وأثارت موجة من التعاليق الغاضبة، فقد اعتبر بعض النشطاء أن الوزير ذهب للراحة والاستجمام وترك أصحاب الأمراض المزمنة يبحثون عن الأدوية التي لم تستطع الوزارة ممثلة في "كامك" توفيرها رغم حاجة الآلاف من أصحاب الأمراض المزمنة لها.
بعض المدونين اعتبر الأمر عاديا فالوزير استفاد من عطلته السنوية التي يقضيها داخل البلاد بعكس وزراء العشرية السابقة.