تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاة المريض الذي تعهد الدولة برفعه للخارج بعد أوامر من رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
وتناقل النشطاء على نطاق واسع صور المريض رفقة وزير الصحة.
كما تناقل النشطاء مقطعا صوتيا من شقيقة المريض تحدثت فيه عن الاهمال والتفريط وعدم المبالات التي تعاملت بها وزارة الصحة مع شقيقها والظروف الشيئة التي كان يعامل بها قبل وفاته.
بعض النشطاء طالبوا الوزير بالاعتذار وتقديم الاستقالة بعد الفضيحة، معبرين عن ندمهم الشديد على المظاهرات الداعمة للوزير.