قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتقنيات الإعلام والاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، سيدي ولد سالم، إن تراجع الكميات المصطادة من الأسماك مسألة موسمية تحدث منذ أزيد من 30 سنة، ولا تدل على انخفاض في مخزون الثروة السمكية.
وأضاف الوزير أن المعهد الموريتاني لبحوث المحيطات هو المتخصص في تقييم مخزون هذه الثروة وتجددها وهو المؤهل لأن يدق ناقوس الخطر.
وأوضح في تعليق على ما يشاع من انخفاض سمك الأخطبوط في شواطئ موريتانيا، أن وزارة الصيد هي من تتحكم في التوقف البيولوجي للمحافظة على هذه الثروة، موضحا أنه قد تكون هناك عوامل عديدة وراء هذه الظاهرة كتغير المناخ وطرق الصيد وغيرهما.
.jpg)
.gif)