اشتكى عدد كبير من سكان بعض الأحياء في مقاطعة توجنبن ودار النعيم تغير المياه المتدفقة من الشبكة الحضرية عبر حنفيات منازلهم.
وأثار تغير المياة حالة من الذعر وتم تداولها على نطاق واسع فى مواقع التواصل الاجتماعي مطالبين وزارة الصحة ممثلة فى الشركة الوطنية للماء، ومسؤولي إدارة حماية المستهلك لحل مشكلة ما يعتبرونه تلوثا في مياه الشرب على مستوى الشبكة الحضرية المحلية.