أولياء الله خالدون في وجدان كل المؤمنين موعودون وعدا صادقا برحمة الله وغفرانه.. موعودون بالحشر مع الصديقيين والشهداء والصالحين.. هم حاضرون رغم غيابهم.
اليوم وبعيدا عن السياسة نمتع متصفحينا الكرام بصورة نادرة للولي المغفور له بإذن الله الشيخ يعقوب ولد الشيخ سيديا صحبة ابنه البر الصالح المرحوم يوسف ولد يعقوب، وقد وردتنا الصورة وغيرها من الصور النادرة من الأستاذة الفاضلة مريم بنت ببكر فلها منا كامل الشكر والعرفان وستكون لنا بحول الله وقفات قادمة مع مشروعها الاعلامي الثقافي الذي يهدف إلي تجميع أهم الكتابات المخلدة لآثار الولي الصالح يعقوب ولد الشيخ سيديا الذي اختاره الرفيق الأعلى في نفمبر 2002 تاركا معين محبة لا ينضب وذكريات إيمانية لا تندثر في قلوب وعقول ملايين مريديه عبر العالم.