هبطت أربعة أندية وطنية من الدرجة الأولى في البطولة الوطنية، إلى الدرجة الثانية في البطولة الوطنية، على رأسها نادي الحرس الوطني، إلى جانب كل من نادي الكدية من مدينة ازويرات واينتر ووجاها من نواكشوط .
ويرجع سبب هبوط أربعة أندية دفعة واحدة إلى جائحة كورونا التي توقفت بسببها بطولة الدوري الوطني وبشكل رسمي في الموسم الماضي.
ليصعد بذلك ناديان من القسم الثاني ويتم الإبقاء على نفس فرق عدد البطولة في القسم الأول مقابل هبوط أربعة أندية هذا الموسم بدل ناديين من خلال دوري المجموعات.