أعلنت الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى مسؤوليتها عن هجوم استهدف منزل البرلماني النيجري مساء العاشر من شهر يونيو الجاري.
وقد أسفر الهجوم الذي استهدف منزل رئيس البرلمان داخل العاصمة النيجري عن مقتل شخص وجرح آخر.
وجاء في بيان منسوب للجماعة أنها تعتزم تنفيذ عدة هجمات مماثلة في دول الساحل والصحراء.