طالب عدد من المثقفين والاعلاميين السنغاليين، بتسمية الجسر الذي سيوضع حجره الأساس يوم غد الثلاثاء في روصو، جسر الشيخ يعقوب ولد الشيخ سيدي.
واعتبر هؤلاء المثقفون أن الشيخ يعقوب ما يزال بعد 19 سنة من وفاته يمثل قنطرة تواصل بين السنغال وموريتانيا، مشيدين بما حققه في مجال تعزيز أواصر الاخوة بين الشعبين الموريتاني والسنغالي الشقيقين.
الحملة العفوية المباركة التي تطالب بتسمية الجسر بين موريتانيا والسنغال علي الشيخ يعقوب ولد الشيخ سيدي والتي يدعمها كثير من الموريتانيين والسنغاليين وعبروا عن ذلك من خلال ءالاف التغريدات خلال الأيام الماضية تجسد قيمة العلاقات القوية بين البلدين وتاريخهما الاجتماعي والروحي المشترك.
فقد كان الشيخ يعقوب رحمه الله حقا محبا للبلدين وقنطرة وجسرا روحيا ومعنويا بينهما ويجمع اهل الضفتين علي تقدير اسهامه الروحي والاجتماعي.
ويمكن مطالعة بعض هذه الآراء من خلال الروابط التالية:
https://sunuafrikradio.com/actualites/19ans-apres-sa-disparition-cheikh-...
http://www.topnews.sn/coincidence-ou-hasard/
http://directactu.net/2021/11/29/19ans-apres-sa-disparition-lhonorable-h...