
فنانة موريتانية أخرجت الفن الموريتاني من أسره المحلي من خلال تطويرها الأغنية الشعبية اللهجية (أشوار الظل) عن النسق التقليدي، واستخدام آلات موسيقية جديدة على "الهول" (الغناء التقليدي) الموريتاني، وأضافت الالتزام السياسي إلى ذلك، فخلقت جمهورها المفتون بأغانيها.